مؤسس تطبيق تيليجرام بافيل دوروف وقع مؤخرًا في نزاع قانوني. وفقًا للإعلان الأخير الصادر عن مكتب المدعي العام في باريس، تم فتح تحقيق رسمي ضد دوروف بسبب عدة سلوكيات يُزعم أنها غير قانونية.
تشمل هذه الاتهامات عدة جوانب:
يُتهم بمساعدة إدارة منصات التداول غير القانونية، ويمكن أن تصل العقوبة القصوى إلى 10 سنوات من السجن وغرامة قدرها 500,000 يورو.
عند طلب الجهات المعنية، يُرفض تقديم المعلومات أو الوثائق اللازمة للاعتراض القانوني.
المشاركة في أعمال غير قانونية متعددة، بما في ذلك تقديم أو نشر برامج أو بيانات تهدف إلى مهاجمة أنظمة معالجة البيانات الآلية، تنظيم نشر محتوى الإباحية للأطفال، المشاركة في تجارة المخدرات، الاحتيال المنظم، والانضمام إلى عصابات إجرامية لتنفيذ الجرائم.
الاشتباه في المشاركة في أنشطة غسيل الأموال المرتبطة بالجريمة المنظمة.
تقديم خدمات التشفير بدون تصريح امتثال لضمان سرية الاتصالات.
تقديم واستيراد أدوات التشفير دون إعلان مسبق.
تشمل هذه الاتهامات مجموعة واسعة من المجالات، من الأمن السيبراني إلى الجرائم المالية، وصولاً إلى حماية الأطفال. لا يزال القضية في مرحلة التحقيق، ولم يتم الوصول إلى حكم نهائي بعد. أثار هذا الموضوع نقاشات حول حدود مسؤولية منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وكيفية إيجاد توازن بين حماية خصوصية المستخدمين والتعاون مع إنفاذ القانون.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
6
مشاركة
تعليق
0/400
AirdropNinja
· 07-06 11:45
لقد فشلوا في هذه الموجة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SighingCashier
· 07-06 08:08
هل لعبت بها بشكل كبير هذه المرة؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
CounterIndicator
· 07-05 01:04
هذه الخطوة من فرنسا مضحكة حقًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
SelfSovereignSteve
· 07-03 16:02
قاسية قليلاً، هذه التهمة تم تقطيعها مباشرة كما تقطع الملفوف.
مؤسس تيليجرام دوروف يواجه تحقيقًا رسميًا في فرنسا ويواجه عدة اتهامات خطيرة
مؤسس تطبيق تيليجرام بافيل دوروف وقع مؤخرًا في نزاع قانوني. وفقًا للإعلان الأخير الصادر عن مكتب المدعي العام في باريس، تم فتح تحقيق رسمي ضد دوروف بسبب عدة سلوكيات يُزعم أنها غير قانونية.
تشمل هذه الاتهامات عدة جوانب:
يُتهم بمساعدة إدارة منصات التداول غير القانونية، ويمكن أن تصل العقوبة القصوى إلى 10 سنوات من السجن وغرامة قدرها 500,000 يورو.
عند طلب الجهات المعنية، يُرفض تقديم المعلومات أو الوثائق اللازمة للاعتراض القانوني.
المشاركة في أعمال غير قانونية متعددة، بما في ذلك تقديم أو نشر برامج أو بيانات تهدف إلى مهاجمة أنظمة معالجة البيانات الآلية، تنظيم نشر محتوى الإباحية للأطفال، المشاركة في تجارة المخدرات، الاحتيال المنظم، والانضمام إلى عصابات إجرامية لتنفيذ الجرائم.
الاشتباه في المشاركة في أنشطة غسيل الأموال المرتبطة بالجريمة المنظمة.
تقديم خدمات التشفير بدون تصريح امتثال لضمان سرية الاتصالات.
تقديم واستيراد أدوات التشفير دون إعلان مسبق.
تشمل هذه الاتهامات مجموعة واسعة من المجالات، من الأمن السيبراني إلى الجرائم المالية، وصولاً إلى حماية الأطفال. لا يزال القضية في مرحلة التحقيق، ولم يتم الوصول إلى حكم نهائي بعد. أثار هذا الموضوع نقاشات حول حدود مسؤولية منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وكيفية إيجاد توازن بين حماية خصوصية المستخدمين والتعاون مع إنفاذ القانون.